إليك أنت فقط ...
تكمن الأزمة في أنا
في
أشيائي
في
حديثي
في
ثنيات أجدها في ردائي
في أوهام
تسكن مخيلتي
في
ضعف هو دائي
ويكمن
الحل بين ذراعيك
أنت
دوائي
من
هم أعيش فيه أبدا
وأحيا
سعيدة معك
في يوم
استثنائي
تلامس
قدماي أرضًا
وترتفع
أناملي للسماء
ترسم
بخيوط لامعة
أحرف
اسمك
أمتلك
السحب جميعًا
أصبح
الهوى سمائي
لا
تتركني وحدي
فلن
أنجو وحدي
لن
أحيا وحدي
فلتحمل
عني بعضِ من تعب
امح
عني عنائي
استمع
لرجاء يهفو إليك
استمع
يومًا لرجائي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق