- اللعبة هي أن تلعب خارج ملعبك وبقواعد تحتم عليك اللعب بقسوة بينما انت لا تتمني إلا العيش برفق.
- اللعبة حينما تلتصق بك أبشع التهم وانت لا تقوى حتى علي الدفاع عن نفسك.
- اللعبة أن تشعر بأقصى الآلام وأنت لا تملك حتى حق التعبير عن ألمك.
- اللعبة أن تجد أن أقرب الأقربون يرون أنك لا تصلح لتكون إنسان لك الحق في الحياة.
- اللعبة حين تجد من حولك يفكرون في أنك خُلقت فقط لإسعادهم، وأنك لا يجب أن تكون لديك أحزانك الخاصة.
- اللعبة أن تجد من يبادلك الضحك إلا أنك لا تجد من يربت عليك وقت أن تبكي.
- اللعبة أن تتحسس مكان ألمك وأنت لا تقوى علي التأوه.
- اللعبة أن تجد ماضيك يلعنك... وحاضرك يلعنك... ومستقبلك يلعنك فتشعر أنك ملعون من ذاتك.
- اللعبة أن تحزن حتي يبكي جسدك بأكمله وليست عيناك فقط.
- اللعبة أن تحقق أحلام الأخريين حىن تتحول أحلامك لسراب.
- اللعبة أن يكبر طموحك لأبعد مدى حتى لتشعر أنك تفوقت علي حلمك ولم تعد تنظر له لتظهر لك الدنيا بعد ذلك وجهها الأخر فتشعر أنك تتضاءل حتى لتشعر أن حلمك البسيط أكبر من أن تفكر به.
- اللعبة أن تعيش بانتظار شئ ما تعلم جيداً أنه لن يأتي مطلقاً.
- اللعبة أن تخرج أنفاسك دامية.
- اللعبة أنت تخرج دفوعك عن حقك بالحياة واهية.
- اللعبة أن تنظر للمرآة لتجد أنك تحولت لكيان هلامي بلا روح.
- اللعبة أنك رغم كل ذلك مازالت تعيش بل ويدفعك فضولك لتتساءل عن اسم اللعبة.
- اللعبة التي نلعبها جميعاً رغماً عنا وتسمي الحياة.
أتشعر برداءة اللعبة ؟؟؟؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق