زي النهاردة من سنين
كل مرة بكتب
عن أشواق وحنين
أو أضحك وأنا بكذب
زي النهاردة من تلات سنين
كان يوم ...
كان فيه واحد بطل يتعذب
زي النهاردة قبل التلات سنين كان يوم عادي
لا بفتكره ولا بيفتكرني
لا بيزعلني ولا بيفرحني
مجرد تاريخ ليوم من الأيام
لا كان في فرح ولا أحلام
إزاي اليوم بسرعة اتعلم
وفي قربه بقى كدة بيئلم
إزاي الدمعة بتيجي تسلم ...
على الدمعة وقت الحزن
إزاي الضحكة لما بتترسم
بحس ضلوعي معاها بتتقسم
بس النهاية أهو ببتسم
ما هو في النهاية
الابتسامة نهاية
إزاي صوتك صدى وبعيد
ازاي فرح اتولد شهيد
وليه يوم ما قررت تسكت
سبت وراك بس التنهيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق