عشت كي ألخص حياتي في بضع سطور، لا تسمن ولا تغني من جوع، فما أقسى وأحلى أن أرى مشاعري على الورق تخطو خطواتها في سبيل إنقاذي من نفسي، إلا أنها لم تعرف أنها في طريقها هذا تمزقني
الخميس، 24 فبراير 2011
ولم تعد تثيرني غير الملامح المشوهة
والتي تعكس انكساراتي
لماذا تحمل ملامحي الخارجية عينان ملونتان وابتسامة غير حقيقية
ونظرة شقية
بينما يقوم داخلي علي تخبط وتشوه
فلتعكس من الآن ملامحي
ما يدور بداخلي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق