إنه موعد كل أسبوع
عندما تنتهي كل الأعمال
ويخلد الجميع للنوم
فلا أجد داخلي إلا أن أبكي
وأظل أبكي طوال اليوم
وأحياناً لا أشتهي الدموع
في موعد كل أسبوع
لا أشتهي سوى العودة للماضي
أيام مرت بلا عودة
وأصبحنا الآن بلا لقاء
أحزان لا تغطيها سوى السماء
تبيت ترتجف في العراء
تتلحف بآمال واهمة
لن تتحقق يوماً
وتحاول أن تكتفي بالأحلام المستحيلة
كما كانت تفعل دوماً
كم هو صعب بل ومستحيل
أن لا تجد للراحة يوماً
سبيل ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق