أدينا واقفين في الطابور
مستنيين ييجي علينا الدور
يمكن يعدي علينا الفرح
ويمكن يدوس علينا الحزن
أكتر وأكتر
يمكن تفضل أحزانا
ويا الحزن تكبر وتكتر
الأصعب من الجراح والحزن
لما الشكوى تبقي مش من حقك
صدقني
أصل الفرحة دي مش ليك
مهما هايفضل الحزن يجرحني
عمري ما هاقبل تبقي ليك
فكر دايماً بعقلك
حتي لو خلاك تحزن
واوعي تفكر بقلبك
لأن ساعتها جوة الحزن هاتسكن
حتى البسمة المزيفة
هاتتحرم منها
وهاتبقي دموعك متكتفة
ومش عارف تخلص منها
مش يمكن بكرة تتعدل
وييجي علينا الدور
ونخرج بقي من الطابور ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق