مجروح وجوة عيني
يبكي حنيني
يا ترى صعبان عليا حزني
ولا ضياع سنيني
وبسأل نفسي يا ترى اللي جاي ممكن يفرحني يوم
ولا برضه هايشقيني
وهي الفرحة ازاي كدة دايماً موجوعة
وإزاي دمعة الفرح برضه بتبكيني
وليه المرة دي انا محتاج ايد تطبطب
وحضن يواسيني
بس ساكت وهافضل ساكت
مهما اتحركت الدموع جوة عيني
أصلي مهما بكيت ولا حكيت
ده من الكسرة مش هايحميني
ولا يوم في ابتسامة صافية هاتترسم
ولا فرحة تاني ممكن ترضيني
كل حاجة اتلونت بلون حزن مكتوم
حزن ليه ريحة وطعم هموم
حزن يوم ما يلاقي حب
هايعتبره يوم مشئوم
وبقيت كاره الفرح والحزن
وكاره أكتر الدنيا
ومش عارف هي هانت عليا في سنين
ولا في هانت بس في ثانية
المهم انها هانت
وبقسوتها بقت بتغطيني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق