ثم انا شايل حمل تقيل
حمل قاتلني
بس بفرد ضهري بالكذب
وكأن الحمل مش هاممني
ولا آلمني
ثم انا بكذب
لأني بتعذب
بس بضحك وببكي في نفس الوقت
ومحدش يستغرب
وبعدين أهدى وقلبي يجمد
وأقول خليها تخرب
بكرة حتى الوجع يزهق ويسيبني ويهرب
ثم انا خايف جدا وحدي
بس مخبي
قاعد في الضلمة متكلفت ومتغطي
ومداري وشي
يمكن أنسى ..
يمكن أهدى
يمكن لما أقوم تكون اتحققت أمنية والعمر فات وعدى.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق