جميل أن يأتي الموت بتضحية أخيرة في سبيل من أحب
فأكون قد عشت كما أريد ومت كما يجب
ويكون لموتي معيار وسبب
يقنع السائلين ويطفئ ذلك العجب
ومن عاش حياته كمغامر تنتطفئ داخله حياة الشغب
حينما يسلم الروح ويموت العقل كما القلب ذهب
تلك حياة مثيرة أحياها وتبرق في قلوب الأخريين كسقوط الشهب
وأحافظ علي تلك الروح العجوز التي إياي الله وهب
وأحياناً يحافظ الموت علي أجساد امتلكت أرواح من ذهب
ولكن تعود لبارئها فهو الذي إياها وهب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق